|
|
|
|
حوار عام |
|
أدوات الموضوع |
|
28-01-2012, 15:10 | رقم المشاركة : 1 | |
|
المھدي المنتظر
طلوع الشمس من المشرق إلى المغرب ، شيء تأكد منه الناس وكأنه أمر طبيعي . وما دامت الشمس تشرق كل يوم إلا والإنسان مطمئن لاستمرارية الوجود ، ويرتاب في قول من يقول له إن كل شيء سيفنى يوما ، وإن الساعة قائمة ، وينعدم التصديق إذا ما قيل : إن الشمس ستطلع يوما من مغربھا ، أو ظلمات كدخان كثيف سيغطي الأرض لمدة شھرين...وقيل إن ذلك اليوم ، ھو يوم يظھر المھدي...)) . كتاب((المھدي المنتظر)) ینطلق من ھذه القضیة لیطرح كل الأسئلة المتعلقة بھذا الذي علیھ اسم ((المھدي))، ولیسوق كل ما جاء في ھذا الموضوع الغیبي من فرضیات واحتمالات ظلت إلى النھایة تمثل نفس السؤال . ((من ھو؟)). تختلف الطروحات المتصلة بھذا المخلوق (الذي لا یشبھ غیره) باختلاف الأجناس والأدیان والاعتقادات والحضارات . فعند لبوذیین والیوغیین القدامى كان ھذا الرجل یرى بطریقة الاتصال الباطني على ھیئة شخص متعدد الوجوه ، متعدد الشخصیات ، فكأنھ((كل الأشخاص)) دفعة واحدة في الوقت ذاتھ (( لا شخص))! الباطنیون الفراعنة وصفوه بالرجل غیر ذي الوجھ بتاتا ، وأكدوا أن كل ما یتبینھ المتصل في سحنتھ((عیناه)) ، وحتى ھاتان العینان كانتا بدون لون محدد ، أو أنھما كانتا لا ترسوان على لون معین . أما بنو إسرائیل فقد نسبوا شخصھ إلى ((الخضر)) علیھ السلام وكانوا ھم الذین أطلقوا ھذ ا الاسم لما تبینوا أن ظھوره صادف ظھور نجم أخضر في الفضاء الكوني . وھذا النجم قال عنھ سحرة فرعون آنذاك إنھ علامة ظھور نبي آخر الزمان ، وھو نفس القول الذي حد ا بفرعون إلى قتل أبناء بني إسرائیل وموالیدھم من الذكور قبل ظھور النبي موسى علیھ السلام. ویدرج الكاتبان في ھذا السیاق : أن((المنجمين اھتموا قديما بما وصلوا إليه من معرفة لإيجاد منطلق مفھوم يدرك به واقع الرجل المجھول ، أو كما يقال ، نبي آخر الزمان ، فكان يقال في كل زمان إنه آخر الزمان فاكتشف سحرة فرعون أن تغييرا وقع في الأجواء الفلكية المحيطة بالأرض ، وذلك بظھور نجم له لون أخضر ، وله سيرة شرقية غربية ، فقالوا إن نبي آخر الزمان سيظھر عندھم ، فقتلوا أبناء بني إسرائيل خوفا من وقوع تغيير جذري بظھور رجل يحطم ما أقاموه من أسس سحرية أو مبان لجلب قوى الظلمات ، ولكن الأمر كان على غير ما توقعوه ، إذ عاش موسى عليه السلام بينھم دون أن يعرفوا من ھو ، وعند ظھور نبوة موسى ورسالته تبين لفرعون أن موسى لم يكن ھو((المھدي) ) لأن ھذا الذي يظھر آخر الزمان لا يحمل رسالة ، بل يأتي بالعذاب ، ولما التقى موسى بالرجل المجھول الذي سمي فيما بعد ((بالخضر)) ، ظھر علم فوق علم كما ھو مذكور في القرآن فاستنتج الناس أن الخضر ھو المھدي لأنه يتوفر لديه علم لم يكن موسى عليه السلام يعلمه ، واسم الخضر ھذا لم يذكر في القرآن الكريم ، فالرجل الذي أتى موسى لم يكن له اسم ، وفي القرآن نجد آيات كثيرة يذكر فيه رجل يأتي القوم ولا يعرف له اسم {وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى} أو {وقال الذي عنده علم من الكتاب} فقيل إنه المھدي . فالخضر اسم أطلقه الفراعنة لأنه عند ظھوره قالوا إنه الرجل الذي ظھر ببروز النجم الأخضر )) . الیھود من جھتھم ، عاین سحرتھم وكھانھم ومنجموھم ظھور نجم جدید في الفلك لونھ أصفر ، لم یكن لھم بھ عھد من قبل ، فقالوا إن ھذا النجم علامة ظھور نبي آخر تبین لھم أن عیسى علیھ السلام ولد بدون أب ، وأسروا القول أنھ الرجل المنتظر ، إذ لابد أن یكون مختلفا عن البشر ، وكان ھذا رأیھم في النبي عیسى بن مریم . لقد ظل موضوع ((المھدي المنتظر)) لغزا محیرا بالفعل . والقرآن الكریم ینص على أن الله سیبعث عند اقتراب الساعة من سیسوم الكافرین سوء العذاب وقد تأذن سبحانھ وتعالى لیفعلن ذلك ، وقد یكون ھذا المبعوث للیوم الأخیر ھو((المھدي)) . وقد تفرق الناس منذ القدیم بین مصدق ومكذب . فالمصدق یؤمن بذلك أملا في أن یجد على ید ھذا المنتظر خلاصا مما آل إلیھ أمر البشر من انحلال وتفسخ وتدھور باسم التقدم والتطور والعصرنة . والمكذب یدعو إلى التكذیب خوفھ المتأصل من أن یظھر ھذا المبعوث الإلھي فیطالھ بما تفعلھ وتقدمھ یداه ، وبما ھو خائض من سوء عمل وشر تصرف ، وخشیتھ مما قد یجره علیھ ذلك من عقاب وسوء خاتمة . یقول البعض : لماذا یظھر المھدي وقد كان محمد صلى الله علیھ وسلم خاتم الأنبیاء والمرسلین ،وقد كان القرآن الكریم خاتم الرسالات ومكملھا وجامعھا؟ فیجیب البعض الآخر: بأن محمدا حقا آخر المرسلین ، غیر أن المھدي سیظھر فیجد القرآن ، ولن یفعل أكثر من أن یسأل الناس عما فعلوه بھ . لذلك فظھوره لن یكون بصفة نبي أو رسول حامل لرسالة ، وإنما بصفة معذب ومنكل بمن كانوا یولون ظھورھم لآیات الله ویجعلونھا محط الھزء والسخریة... بل ذھب بعض ثالث إلى القول : إن النبي محمد صلى الله علیھ وسلم خلق في صورتین ، إحداھما باطنیة وقد وردت في الأخبار وفي الأسفار القدیمة باسم أحمد ، والثانیة ظاھریة ، وھي التي جاء بھا ومعھ القرآن . فكان بذلك لاسمھ وجھان : وجھ ظاھري ، ظھر بھ بین القرشیین ومات بھ حین انقضى أجلھ صلوات الله علیھ ، ووجھ باطني سیظھر بھ من جدید في الصفة المطلق علیھا اسم المھدي . ولذلك قال ھذا البُعد(أصحاب ھذه الفرضیة) إن اسمھ سیكون (( محمدا المھدي)). إن منشأ ھذه المقولات المتضاربة كان باستمرار على ید أناس باطنیین یقولون إنھم یصلون في أعلى مراتب اتصالھم الباطني إلى شخص غیر مدرك الھویة یعطي علما ، وإن علمھ ذو أصل ثابت یتلاشى عنده الخلاف في التفكیر والاجتھاد والتفسیر . ولذلك نشأ عندھم احتمال كونھ ھو المھدي المنتظر ، علما منھم أن ھذا الأخیر سیأتي ومعھ أجوبة على كل م ا یقیمھ الإنسان من استفھامات ویخلفھ من أسئلة ، لما لدیھ من علم ثابت من عند الله ، وقد اتفق كل ھؤلاء على ھذا الرأي أنھم كانوا یصفون ھذا المخلوق بأوصاف مختلفة متباینة . فالرؤیة الباطنیة لیست كالظاھریة وإنما تختلف بین الشخص والآخر بحسب باطن كل منھما وبحسب أسالیب اتصالھ وأنماط تفكیره واعتقاده ، إن المھدي في نظرھم جمیعا سیأتي بعلم یستطیع بھ أن یخرس الجدل عند اقتراب الساعة ، وبالتالي ، أن یفرق بین من یستحقون أن یظللھم بأجنحة حمایتھ ومن سیوغل في التنكیل بھم وإذاقتھم سوء العذاب وھو عذاب أول سابق على عذاب الآخرة . إن الذي یمكن ملاحظتھ في ھذا الموضوع ، أن مجالھ دیني محض . إذ مجال لطرح موضوع كھذا على غیر المتدین ، لأن ھذا الأخیر لن یرد عن السؤال سوى بضحكة یجلجل فیھا الاستھجان ، وماداما الأمر یتداول بین المتدینین المؤمنین بالغیب فحسب ، فالسؤال الذي یجب طرحھ لیس ھو : ((ما الذي یثبت ظھور المھدي أو عدمھ))، وإنما ھو : ((لماذا لا یكون ظھوره أمرا محتملا كباقي الغیبیات التي یشیر إلیھا القرآن الكریم ولو بدون وضوح كامل وتفصیل ، كانبعاث یاجوج وماجوج وظھورھم من كل حدب وصوب ، وطلوع الدابة التي ستكلم الناس ، وغشیان الدخان الكثیف إلى آخر مظاھر قیام الساعة)) . فرضیة أخرى یسوقھا كتاب ((المھدي المنتظر)) تتلخص في أن ھناك احتمالا بأن یكون المھدي متواجدا في كل العصور والأزمنة ، وأنھ مندس بین الناس دون أن یشعر أحد بوجوده ، وأنھ ینتقل في الأرض ویسعى ویراقب ، فھو بمثابة الشاھد على ما یفعلھ القوم ھن ا وھناك بدینھم وبأنفسھم وبآیات خالقھم سبحانھ . بل ربما كان مختفیا وراء حجاب من الحجب مكتفیا بإجراء اتصالات باطنیة بالأشخاص والأحداث؟... أي أنھ في الباطن رھن إشارة المتصل الباحث عن الحقائق والأصول ، یمده بھا فیمكنھ بذلك من أداء رسالتھ في النھي والتصحیح بدل أن یتدخل ھو بنفسھ مادام لم یحن الوقت بعد . بعد استعراض ھذه الفرضیات ، وتوضیح الأسالیب التي استعملھا أصحابھا للوصول إلى طرحھا بما في ذلك من طرق الحساب والتنجیم والسحر والتركیز ، یخلص الكتاب إلى مخاطبة الفئات التي تدعي الإسلام وتدعو إلى المھدي كأنھ ھو الذي سیختم رسالة محمد صلوات الله علیھ ، فیقول على سبیل الاستطراد: (( إن الذين يدعون إلى المھدي ما ھم إلا أناس اختلط بھم الأمر فأصبحوا لا يعرفون ، وإنھم لا يعلمون كذلك أن المھدي لم يكن نبيا ولا رسولا ، ولا تعرف له رسالة ولا كتاب ، بل رسول العذاب ، وله مھمة أخرى ، ولا يمكن ولا يجوز أن يسمع الناس إلى من يدعو إلى المھدي ، وما أمر الله إلا أن نؤمن به وبرسوله صلى الله عليه والسم ، والداعي إلى المھدي إنما يدعو الناس إلى شيء مجھول ويشكل انحرافا تاما عن الدين ، والذين يدعون الله ويجعلون له أندادا إنما ھم مشركون ، وما كان عليھم إلا أن يؤمنوا بالله ورسوله ويكتفوا ...)). إن مؤلفي الكتاب یعنیان ھنا بھذه المخاطبة أولئك المتصلین بالباطن الظلماني ، والذین یتراءى لھم من یمدھم بعلم ما فیحسبونھ عیسى أو الخضر أو موسى أو المھدي ، بل یتوه بعضھم فیحسب نفسھ في حضرة الله سبحانھ وتعالى عن ذلك علوا شدیدا ، وما أكثر ھؤلاء في عصرنا وإن كانوا مقنعین یغلفھم النفاق بزخارفھ في القول واللباس والعمل ، بل منھم من ادعى أنھ ھو عین المھدي المنتظر فنعت بالجنون ، وما ھو بمجنون وإنما أخذتھ أعمالھ ودخائلھ إلى حیث كان یجب لھ أن یرسو بقارب بحثھ ، وعلمھ ، وجھده ، الذي ما كان یھدف سوى إلى السلطة والجاه والملك ، فلم یملك إلا أن قال : ((أنا المھدي)) ! فما أكثر ما سنرى من ھؤلاء ، وما أكثر ما سنسمع ، في انتظار أن یظھر الله الحق ویمحو الخلاف وما ذلك علیھ بعزیز أو بعید . قراءة في فكر الدكتور الوكيلي ملخص من دار الاعماق - المغرب - |
|
|
|
06-02-2012, 08:22 | رقم المشاركة : 2 | |
|
رد: المھدي المنتظر
رابط الكتاب: |
|
|
|
01-04-2012, 19:05 | رقم المشاركة : 3 | |
|
رد: المھدي المنتظر
بارك الله فيك ياشيخنا ولكن فى حديث رسول الله وهو يصف المهدى فيه العلامه الأكيده لمعرفته وهى كما قال رسول الله - ص- فى حديث عائشه رضى الله عندما يظهرالمهدى يجهز له جيش من المسلمين لقتله حتى إذا مروا ببيداء وهى الصحراء خسف بهم جميعا إلا بضعه منهم ليخبروالقوم بما حصل لهم وقالت عائشه يارسول الله إن فى البيداء العابر سبيل و المسافر والراعى لغنمه فقال رسول الله الكل يبعث على ما مات عليه |
|
|
|
02-04-2012, 12:04 | رقم المشاركة : 4 | |
|
رد: المھدي المنتظر
اباضيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
|
|
|
02-04-2012, 19:27 | رقم المشاركة : 5 | |
|
رد: المھدي المنتظر
يمكنك أن تقول أنه مذهب فكري سياسي عقدي فقهي أقدم المذاهب و أولهم ظهورا عندما اختلف الصحابة و قامت الفتنة بينهم و البعض يتهمهم بأنهم خوارج ، كانت البصرة بالعراق معقلا لهم في بداية نشأتهم..لينتشر في شمال افريقيا و عمان واليمن و المغرب ..الخ يوجدون حاليا في سلطنة عمان و هو مذهبها الرسمي السائد و يوجدون كذلك في المغرب و ليبيا بجبل نفوسة و تعتبر مدينة نالوت مركزهم العلمي ، تعرضوا للاضطهاد و المضايقات من قبل النظام الدموي الفاشي لمعمر القذافي و قد أعدم و قتل بعض علمائهم و صودرت كتبهم و هاجر الكثير منهم للخارج ، كما يوجدون في الجزائر بوادي ميزاب و تونس بجزيرة جربة ، و قد كانت لهم دولة في المغرب باسم الدولة الرستمية ظهرت فيها الثقافة و العلوم و ظهرت فيها عالمات من النساء كأخت الشيخ عمروس ، بلغ فيها العلم شأنه حتى قيل أنه لا توجد أمة من الإماء لا تعرف أين يبيت القمر في الليلة ،، فما بالك بالحرائر . |
|
|
|
02-04-2012, 21:48 | رقم المشاركة : 6 | ||||||||||||||||||||||||
|
رد: المھدي المنتظر
بارك الله فيك ياشيخنا الحكيم وسدد الله خطاك الى كل ماهو فيه خير شرح كافي ووافي الله لا يحرمنا من اهل العلم امثالك وامثال شيخي ووالدي شيخ الاسرار فعلا يؤتي العلم من يشاء من عباده الصالحين |
||||||||||||||||||||||||
|
|
30-06-2012, 14:03 | رقم المشاركة : 7 | |
|
رد: المھدي المنتظر
إن الذين يدعون إلى المھدي ما ھم إلا أناس اختلط بھم الأمر فأصبحوا لا يعرفون ، وإنھم لا يعلمون كذلك أن المھدي لم يكن نبيا ولا رسولا ، ولا تعرف له رسالة ولا كتاب ، بل رسول العذاب ، وله مھمة أخرى ، ولا يمكن ولا يجوز أن يسمع الناس إلى من يدعو إلى المھدي ، وما أمر الله إلا أن نؤمن به وبرسوله صلى الله عليه والسم ، والداعي إلى المھدي إنما يدعو الناس إلى شيء مجھول ويشكل انحرافا تاما عن الدين ، والذين يدعون الله ويجعلون له أندادا إنما ھم مشركون ، وما كان عليھم إلا أن يؤمنوا بالله ورسوله ويكتفوا ...)) |
|
|
|
30-06-2012, 17:10 | رقم المشاركة : 8 | |
|
رد: المھدي المنتظر
جزيت خيرا ياشيخ الأسرار ع الطرح القيم |
|
|
|
01-12-2012, 07:01 | رقم المشاركة : 9 | |
|
رد: المھدي المنتظر
شكرا شيخي شيخ الاسرار الباطنه وجزاك الله خير الجزاء |
|
|
|
31-12-2012, 14:26 | رقم المشاركة : 10 | |
|
رد: المھدي المنتظر
شيخي العزيز الله ينور قلبك بالعلم والدين، ويشرح صدرك بالهدي واليقين، وييسر أمرك ويرفع مقامك في عليين، ويحشرك بجوار النبي الأمين. |
|
|
|
01-01-2013, 00:08 | رقم المشاركة : 11 | |
|
رد: المھدي المنتظر
لقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في أحاديث كثيرة ذكر المهدي فمنها ما أخرجه الإمام أبو داود عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد لطوّل الله ذلك اليوم حتى يبعث فيه رجلاً من أهل بيتي يواطىء اسمه اسمي واسم أبيه اسم أبي يملأ الأرض عدلا". |
|
|
|
24-04-2013, 15:45 | رقم المشاركة : 12 | ||||||||||||||||||||||||
|
رد: المھدي المنتظر
نعم الرأي بارك الله فيك |
||||||||||||||||||||||||
|
|
24-05-2013, 23:03 | رقم المشاركة : 13 | |
|
رد: المھدي المنتظر
رغم.ماذكر بخصوص المهدي الا انه امر مجهول و اميل الى عدم.التصديق به كشخص |
|
|
|
16-06-2013, 12:40 | رقم المشاركة : 14 | |
|
رد: المھدي المنتظر
الأحاديث الواردة عن الامام المهدى ضعيفة لكنها متواترة و تواترها دل على صحتها لكن ظهوره رحمة و حسب ما ذكر سيملئ الأرض عدلا و ليس كما يعتقد البعض سيأتى بالعذاب. |
|
|
|
16-06-2013, 22:35 | رقم المشاركة : 15 | |
|
رد: المھدي المنتظر
شكرا لكم على توضيحكم عن ظهور المهدي المنتظر عليه السلام |
|
|
|
14-01-2014, 11:42 | رقم المشاركة : 18 | ||||||||||||||||||||||||
|
رد: المھدي المنتظر
لا يا اخي يرجع نسب مذهبهم الى كبير قادة الخوارج عبد الله بن اباض المقاسي المري التميمي ابن عبيد ابن مقاعد وهو احد الذين خرجوا على امام زمانهم يعسوب المؤمنين علي بن ابي طالب وهم اساس الفكر الوهابي التكفيري الخارجي لا وفقهم الله |
||||||||||||||||||||||||
|
مواقع النشر |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
|
|